بحقائب ممتلئة بالدموع، وعيون مثقلة بالوجع، غادر بعض الغزيين عبر معبر رفح، تاركين خلفهم أحبابًا يقاسون الجوع والحرب والبرد. ظنّ…
أكمل القراءة »لم يستثنِ الموتُ أحدًا هناك.. فقد قتل المحتل الغاصب الأطفال في البيوت والخيام ومراكز النزوح، والرضع في أحضان أمهاتهم، والأجنة…
أكمل القراءة »تجاهلت "لانا" أزيز الرصاص الذي لم يخفت صوته ليلتها، وكعادتها انزوت في زاوية من زوايا الغرفة، وراحت تسرح شعرها وتلبس…
أكمل القراءة »هل سمعت بخيمة نزوح في أمريكا!؟ قماش مهترئ يجرفه البحر تارة ورياح العواصف تارة أخرى.. فرش بالية لا تقي شمسًا…
أكمل القراءة »أصابهن الدهشة!! فقد استيقظت قبلهن وانتظرتهن على برش زنزانتها في سجن الشارون، وبمجرد استيقاظهن.... طلبت منهن "إسراء" طلبًا غريبًا، أن…
أكمل القراءة »آمن أن الأرض تحب أهلها، وكان يثق أنها لن تتركهم أرض غزة لجوعهم وقهرهم.. أسرَّ لصديقه: "سأحاول استخراج نباتات من…
أكمل القراءة »لربما كانت من الأقدار القاسية على قلب الحاج "عبدالفتاح أبو حسنة" أن ينزح في خيمة على شاطئ بحر غزة.. فللمرة…
أكمل القراءة »ستُّ سنوات من عمرها كانت كافية لأن تتعلق "مادلين" بالصيد شغفًا.. فكانت ترافق والدها إلى البحر لتحترف المهنة، تلك المهنة…
أكمل القراءة »جاء صبح العيد، وعلت أصوات التكبيرات في الخيام، لتغتسل الأرواح من وجع أيام الحرب ولياليها.. بينما حملت الجدة "أم محمد…
أكمل القراءة »دوارٌ كبيرٌ يتوافد إليه المبتهجون من كل حدب وصوب لأداء صلاة العيد في الخلاء أُطلق عليه اسم دوار "أبو يوسف…
أكمل القراءة »